ذكر ابنُ عَبّاد في هذا التركيب التَّجبِية، وهو التَّجْبية المذكورةفي ج ب ي
***
رَجُلٌ مَجْدُوهٌ: مَشْدُوهٌ فَزِعٌ.
***
جَرَّهْتُ الأمْرَ تجريهًا، إذا أعْلَنْتَه، ولقِيتُه جَرَاهيةً، أي قاهرًا، قال صاعدةُ بن العجلان:
ولَوْلَا ذَا لَلَاقَيْتُ الْمَنَايَا
جَرَاهِيَةً وما عَنْها مَحيدُ
وقال ابنُ الأعرابيّ الْجَرْهُ: الشَّرُّ الشديد.
*ح - جَراهيَةُ الأمور: عظَامُها. والإبل خيارُها.
وتَجَرَّه الأمرُ: انْكَشَفَ.
***
قال الْجَوْهَريّ قال رُؤْبَةُ:
بَرّاقُ أَصْلَاد الجبين الأجْلَه
لله دَرُّ الْغَانياتِ المُدَّهِ
وبينهما مشطوران وهما:
بَعْدَ غُدَانيّ الشَّبَاب الأبْلَهِ
ليتَ المُنَى والدَّهْرَ جَرْيُ السُّمَّه
*ح - الْجَلَهَمِيَّةُ: أن يكشف المُعْتَمُّ عن جبينه حتى يُرَى مَنْبتُ شَعره.
والمَجْلُوهُ: البيت الذي لا بابَ فيه ولا ستْرَ.
وجَلْهَةُ الْقَوْم: مَجَّلتُهمْ.
والصَّخْرة الضَّخمَةُ المستديرة.
***
ابنُ الأعرابيّ: الجُهَنيُّ: العَسَطُوسُ.
وقال غيرُه: طَبقٌ مَجَنّهٌ: محمولٌ بالْجَنَهَيِّ، أي الخيزُران.
***
أبو عمرو: جَهَّ فلانٌ فلانا: إذا رَدَّهُ، يقال: أتاه فسأَله فجهَّهُ وأوْبَأهُ وأصْفَحَه كلُّه، إذا ردّه ردًّا قبيحا.
ويوم جُهْجُوهٍ: يومٌ لبني تميم. قال مُتَمّم ابنُ نُوَيْرة: