بسم الله الرحمن الرحيم

الله ناصر كل صابر

باب الظاء

فصل الهمز

(أح ظ)

* ح - أُحاظَةُ، ويُقالُ وُحَاظَةُ: بَلَدٌ باليَمَن.

* * *

(أف ظ)

أهمله الجوهريّ.

والائتِفاظُ: الأَخْذُ.

وائْتَفَظَ: لَزِمَ.

* * *

فصل الباء

(ب ظ ظ)

أهمله الجوهريّ. وقال أبو عَمْرو: أَبَظَّ: إذا سَمِنَ.

* ح - البَظِيظُ: السَّمِينُ، وهو فَظٌّ بَظٌّ.

وبَظَّ عَلَيْه: أَلَحَّ.

والبَظُّ: تَحْريكُ الضارِبِ أَوْتارَهُ لِيُهَيِّئَهَا للضَّرْب.

* * *

(ب ن ظ)

أهمله الجوهريّ. وقال أبو تُراب: امْرَأَةٌ شِنْظِيانٌ بِنْظِيانٌ: إذا كانَتْ سَيِّئَةَ الخُلُقِ صَخّابَةً.

* * *

(ب هـ ظ)

أبو زَيْد: بَهَظْتُه: أَخَذْتُ بِفُقْمِه وفُغْمِه. قال شَمِرٌ: أرادَ بفُقْمِه فَمَهُ، وبفُغْمِه أَنْفَهُ.

* * *

(ب وظ)

أهمله الجوهريّ. وقال ابن الأعرابيّ: باظَ الرَّجُلُ: إذا سَمِنَ جِسْمُه بَعْدَ هُزال.

قال: وباظَ يَبُوظُ بَوْظًا: إذا قَذفَ أَرُونَ أَبي عُمَيْرٍ في المَهْبِلِ. الأَرُونُ: المَنِيّ، وأبو عُمَيْرٍ: الذَّكَرُ، والمَهْبِل: قَرَارُ الرَّحِمِ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015