لَكُمْ: جارّ ومجرور، متعلِّق بمحذوف خبر.

* والجملة (?) استئنافيَّة لا محل لها من الإعراب.

لَا تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ:

لَا: نافية. تُؤْمِنُونَ: فعل مضارع مرفوع. والواو: في محل رفع فاعل.

بِاللَّهِ: الباء: حرف جَرّ. ولفظ الجلالة اسم مجرور. متعلِّق بـ "تُؤْمِنُونَ".

* والجملة (?) في محل نصب حال.

قال السمين: "أي شيء استقرّ لكم غير مؤمنين".

وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ لِتُؤْمِنُوا بِرَبِّكُمْ:

الواو: للحال. الرَّسُولُ: مبتدأ مرفوع. يَدْعُوكُمْ: فعل مضارع مرفوع، والفاعل: ضمير تقديره "هو". والكاف: في محل نصب مفعول به.

لِتُؤْمِنُوا: اللام للتعليل. تُؤْمِنُوا: فعل مضارع منصوب بأنّ مضمرة جوازًا. والواو: في محل رفع فاعل. بِرَبِّكُمْ: جارّ ومجرور متعلِّق بـ "تُؤْمِنُوا". والكاف: في محل جَرٍّ بالإضافة.

* جملة "يَدْعُوكُمْ" في محل رفع خبر المبتدأ.

* جملة (?) "وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ" في محل نصب حال من الضمير في "يؤمنون".

قال الزمخشري: "فهما حالان متداخلتان".

أراد جملة الحال في "لا تؤمنون" وجملة "وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ".