* وجملة "تَصَدَّقُوا" صلة موصول حرفي لا محلّ لها من الإعراب.
* و"أَن" وما بعدها في تأويل مصدر (?)، وهو مبتدأ، أي: وتصدُّقُكُم. . .
خَيْرٌ: خبر المبتدأ مرفوع، لَكُمْ: جار ومجرور متعلِّقان بـ "خَيْرٌ"، والميم: حرف للجمع.
* وجملة "وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ" استئنافيَّة لا محلّ لها من الإعراب.
إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (?): تقدّم إعراب مثلها في الآية/ 184 من هذه السورة. وانظر قريبًا الآية/ 278 "إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ".
* والجملة استئنافيَّة.
{وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ (281)}
وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ: وَاتَّقُوا: الواو: حرف عطف، أو استئنافيَّة. اتَّقُوا: فعل أمر مبنيّ على حذف النون. والواو: ضمير متَّصل في محل رفع فاعل. يَوْمًا: مفعول به منصوب. قال ابن عطية (?): "ويومًا منصوب على المفعول لا على الظرف".
* والجملة:
1 - استئنافيَّة لا محلّ لها من الإعراب.
2 - أو معطوفة على الاستئناف "وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ" فهي مثلها لا محلّ لها من الإعراب.
تُرْجَعُونَ: فعل مضارع مبني للمفعول مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون.