2 - أو معطوفة على "فَمَنْ جَاءَهُ".
* وجملة "عَادَ":
1 - في محل رفع خبر المبتدأ "مَنْ".
2 - وهو شرط، أو لا محل لها من الإعراب صلة الموصول "مَنْ".
* وجملة "فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ" فيها وجهان:
1 - في محل جزم جواب الشرط "مَنْ".
2 - في محل رفع خبر المبتدأ الموصول "مَنْ".
هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ: هُمْ: ضمير منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ. فِيهَا: جار ومجرور متعلّقان بالخبر "خَالِدُونَ". خَالِدُونَ: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الواو.
* والجملة في محل نصب على الحال من "أَصْحَابُ النَّارِ". ويجوز أن تكون في محل رفع خبر ثانٍ عن "أُولَئِكَ".
{يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ (276)}
يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا: يَمْحَقُ: فعل مضارع مرفوع. اللَّهُ: لفظ الجلالة فاعل مرفوع. الرِّبَا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدّرة.
* والجملة استئنافيّة لا مَحلّ لها من الإعراب.
وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ: الواو: حرف عطف. يُرْبِي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة المقدّرة على الياء. والفاعل: ضمير مستتر تقديره "هو"، أي: اللَّه سبحانه وتعالى. الصَّدَقَاتِ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الكسرة عوضًا عن الفتحة.
* والجملة معطوفة على الجملة السابقة؛ فهي مثلها لا محلّ لها من الإعراب.
وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ: الواو: عاطفة على ما سبق، أو استئنافيَّة. اللَّهُ: لفظ الجلالة مبتدأ مرفوع. لَا: نافية، يُحِبُّ: فعل مضارع مرفوع، والفاعل ضمير مستتر