والجارّ متعلِّق بـ "أُورِثُوا"، أو بمحذوف حال من الضمير فيه.
لَفِي شَكٍّ: اللام: هي المزحلقة المؤكِّدة. فِي شَكٍّ: جارّ ومجرور متعلِّق بمحذوف خبر.
مِنْهُ: جارّ ومجرور متعلِّق بمحذوف نعت لـ "شَكٍّ". مُرِيبٍ: نعت ثانٍ لـ "شَكٍّ" مجرور مثله.
* جملة "إِنَّ الَّذِينَ. . ." استئنافيَّة لا محل لها من الإعراب.
وذهب بعضهم (?) إلى أنها جملة اعتراضيَّة تؤكد أن تفرقهم باقٍ في أعقابهم.
* جملة "أُورِثُوا. . ." صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
{فَلِذَلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَقُلْ آمَنْتُ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنْ كِتَابٍ وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ اللَّهُ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ لَا حُجَّةَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ اللَّهُ يَجْمَعُ بَيْنَنَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ (15)}
فَلِذَلِكَ فَادْعُ:
فَلِذَلِكَ: الفاء (?) واقعة في جواب شرط مقدَّر، أي: إذا كان الأمر كما ذكرت.
واللام فيها ما يأتي (?):
1 - هي بمعنى "إلى". قال البيضاوي: "لإفادة الصِّلَة والتعليل". وهي بهذا المعنى عند الفراء.
2 - هي لام العِلَّة، أي: لأجل التفرُّق والاختلاف اُدْعُ للدين القيم، فاللام على بابها.