* جملة "يَدْعُونَه" في محل نصب خبر "كان".

* جملة "كَانُوا يَدْعُونَ" فيها:

1 - لا محل لها من الإعراب، صلة موصول حرفي أو اسمي.

2 - أو هي في محل رفع صفة لـ "مَا" على الوجه الثالث فيها.

* جملة "ضَلَّ" فيها ما يأتي:

1 - معطوفة على جملة "قَالُوا" في الآية السابقة؛ فلها حكمها.

2 - أو هي في محل نصب حال.

3 - وذكروا فيها الاعتراض فقد اعترضت بين: "آذَنَّاكَ" ومعمولها وبين جملة "ظَنُّوا".

وَظَنُّوا مَا لَهُمْ مِنْ مَحِيصٍ:

الواو: حرف عطف. ظَنُّوا: فعل ماض. والواو: في محل رفع فاعل.

أي: أيقنوا أو علموا. فالظن هنا هو العلم.

مَا لَهُمْ مِنْ مَحِيصٍ:

تقدَّم تفصيل إعراب هذه الجملة في الآية السابقة "مَا مِنَّا مِنْ شَهِيدٍ".

* وفي محل الجملة قولان (?):

1 - في محل نصب سَدّ مَسدّ مفعولين: الأول والثاني لـ "ظنّ".

2 - أو هي جملة مستأنفة والوقف على "ظَنُّوا".

وذكر هذا أبو حاتم في الموضع السابق وهنا أيضًا.

قال ابن عطية: "مَا لَهُمْ مِنْ مَحِيصٍ" استئناف نفي. . .".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015