* وجملة "رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي. . . " في محل نصب مقول القول.
* وجملة "يُحْيِي. . . " صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
* وجملة "وَيُمِيتُ. . . " معطوفة على جملة "يُحْيِي. . . " فلا محلّ لها من الإعراب.
قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ: قَالَ: فعل ماض، والفاعل ضمير مستتر يعود على "الَّذِي"، أَنَا: ضمير في محل رفع مبتدأ. أُحْيِي: فعل مضارع، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أَنَا".
* وجملة "أُحْيِي" خبر المبتدأ "أَنَا" فهي في محل رفع.
وَأُمِيتُ: الواو: حرف عطف، أُمِيتُ: فعل مضارع، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا". والمفعول مع الفعلين مقدّر، أي: الخلق، كما قدّرناه في الجملة السابقة.
* وجملة "قَالَ. . . " استئناف بياني لا محل لها من الإعراب.
قال أبو السعود (?): "قال: استئناف مبني على السؤال كأنه قيل: كيف حاجّه في هذه المقالة القوية الحقّة، فقيل: قال: أنا أحيي وأميت".
* وجملة "أَنَا أُحْيِي" في محل نصب مقول القول.
* وجملة "أُمِيتُ" معطوفة على جملة أُحْيِي فهي في محل رفع.
قَالَ إِبْرَاهِيمُ: تقدّم إعرابه.
* والجملة استئنافيَّة لا محلّ لها من الإعراب.
فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ: فَإِنَّ: الفاء (?): جواب شرط مقدر، تقديره: قال إبراهيم: إن زعمت أو مَوَّهت بذلك فإن اللَّه. . .، ومثل هذا عند أبي حيان، فقد ذكر أن الفاء تدلّ على جملة محذوفة.