* جملة "قَالُوا. . ." استئنافيّة (?) لا محل لها من الإعراب.
* جملة "ادْعُوا. . ." لا محل لها من الإعراب جواب شرط غير جازم. على تقديره "إذا ".
* جملة الشرط المقدَّر والجواب في محل نصب مقول القول.
وَمَا: الواو: للحال. مَا: نافية. دُعَاءُ: مبتدأ مرفوع. الْكَافِرِينَ: مضاف إليه مجرور. إِلَّا: أداة حصر. في ضَلَالٍ: جارّ ومجرور متعلِّق بالخبر.
قال الشهاب (?): "يحتمل أن يكون من كلام الخزنة، وأن يكون من كلام الله إخبارًا لنبيّه وهو أنسب بما بعده".
* والجملة:
1 - في محل نصب حال.
2 - وإذا كانت من كلام الله تعالى فهي استئنافيَّة لا محل لها من الإعراب.
{إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ (51)}
إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا:
إِنَّا: أصله: إنّنا: إِنَّ: حرف ناسخ. نا: في محل نصب اسم "إنّ".
لَنَنْصُرُ: اللام: هي المزحلقة المفيدة للتوكيد. نَنْصُرُ: فعل مضارع مرفوع. والفاعل تقديره "نحن".
رُسُلَنَا: مفعول به منصوب. نا: ضمير في محل جَرٍّ بالإضافة.
* جملة "نَنْصُرُ. . ." في محل رفع خبر "إنّ".
"إِنَّا لَنَنْصُرُ. . ." (?): استئنافيّة لا محل لها من الإعراب.