* جملة "هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ" صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
* جملة "لَا يَهْدِي" في محل رفع خبر "إنّ".
* جملة "إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي. . .":
1 - في محل نصب مقول القول (?)؛ هي من قول الرجل المؤمن.
2 - وذكر الشهاب أنها جملة مستأنفة.
{يَاقَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظَاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ فَمَنْ يَنْصُرُنَا مِنْ بَأْسِ اللَّهِ إِنْ جَاءَنَا قَالَ فِرْعَوْنُ مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ (29)}
يَاقَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظَاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ:
يَاقَوْمِ: منادى مضاف، أصله: يا قومي، ثم حُذِفت الياء تخفيفًا.
وتقدَّم إعراب مثله مرارًا. وانظر أول موضع، وهو الآية/ 54 من سورة البقرة.
قال أبو حيان (?): "ثم قال: يا قوم. نداء متلطِّف في موعظتهم.
لَكُمُ: جارّ ومجرور، متعلِّق بمحذوف خبر مقدَّم. الْمُلْكُ: مبتدأ مؤخَّر مرفوع.
الْيَوْمَ: ظرف منصوب، وهو متعلِّق (?) بالخبر المحذوف.
ظَاهِرِينَ (?): حال من الضمير في "لَكُمُ" والعامل في الحال هو العامل في "لَكُمُ". فِي الْأَرْضِ: جارّ ومجرور متعلِّق بـ "ظَاهِرِينَ".
* وجملة "يَاقَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ. . ." في محل نصب مقول القول. وهو من قول المؤمن.