* جملة "قَالَ رَجُلٌ. . ." استئنافيّة لا محل لها من الإعراب.
* جملة "يَكْتُمُ إِيمَانَهُ" فيها وجهان (?):
1 - نعت ثالث لـ "رَجُلٌ"، فهي في محل رفع.
2 - حال من "رَجُلٌ" هو نكرة مخصصة، فالجملة في محل نصب حال.
أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ:
أَتَقْتُلُونَ: الهمزة: للاستفهام الإنكاري. تَقْتُلُون: فعل مضارع مرفوع. والواو: في محل رفع فاعل. رَجُلًا: مفعول به منصوب.
* والجملة في محل نصب مقول القول "وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ. . .".
أَنْ يَقُولَ: أَنْ: حرف مصدري ونصب واستقبال. يَقُولَ: فعل مضارع منصوب. والفاعل ضمير يعود على "رجل".
رَبِّيَ: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بالحركة المناسبة. والياء: في محل جَرٍّ بالإضافة.
اللَّهُ: خبر المبتدأ مرفوع.
* وجملة "رَبِّيَ اللَّهُ" في محل نصب مقول القول.
* وجملة "يَقُولَ" صلة موصول حرفي لا محل لها من الإعراب.
و"أنْ" وما بعدها (?)، مفعول لأجله، على تقدير: كراهة أن يقول، أي: كراهة قوله، فهو في موضع نصب على نزع الخافض.