وَلَيَمَسَّنَّكُمْ: مثل "لَنَرْجُمَنَّكُمْ"، والواو: عاطفة.
مِنَّا: متعلقان بـ:
1 - "لَيَمَسَّنَّكُمْ" على تضمينه معنى "ليأتينكم".
2 - محذوف حال من "عَذَابٌ".
عَذَابٌ: فاعل مرفوع. أَلِيمٌ: صفة مرفوعة.
* وجملة: "لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا. . ." لا محل لها؛ استئنافيّة.
* وجملة: "لَنَرْجُمَنَّكُمْ" لا محل لها؛ جواب القسم.
* وجملة جواب الشرط محذوفة لدلالة جواب القسم عليها.
* وجملة "لَيَمَسَّنَّكُمْ" لا محل لها؛ معطوفة على جملة "لَنَرْجُمَنَّكُمْ".
{قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَئِنْ ذُكِّرْتُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ (19)}
قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَئِنْ ذُكِّرْتُمْ:
قَالُوا: تقدّم إعرابها في الآية "14" من هذه السورة المباركة.
طَائِرُكُمْ: مبتدأ مرفوع، والكاف: في محل جر مضاف إليه، والكاف: في محل جر مضاف إليه.
مَعَكُمْ: ظرف منصوب متعلق بمحذوف خبر "طَائِر"، والكاف: في محل جر مضاف إليه.
* وجملة: "قَالُوا. . ." لا محل لها؛ استئنافيّة بيانيّة جوابًا لسؤال مقدر، أي: فماذا قالوا؟
* وجملة "طَائِرُكُمْ. . ." في محل نصب مقول القول.
أَئِنْ: الهمزة للاستفهام التوبيخي، و"إِنْ" شرطية جازمة.
وعلى هذا (?) فقد اجتمع استفهام وشرط، والجواب عند سيبويه يكون