1 - الرفع على الابتداء، ولا يحتاج إلى خبر عند سيبويه؛ لاشتمال اسمها وخبرها على المسند والمسند إليه، فهما يغنيان عن تقدير خبر للمصدر المؤول منها ومن معمولها.
2 - الرفع على الابتداء، والخبر محذوف تقدّر مقدمًا، أي: ولو ثابت أنما في الأرض من شجرة أقلام، أو يقدّر مؤخرًا، أي: ولو أنما في الأرض من شجرة أقلام ثابت.
3 - الرفع على الفاعلية عند المبرد والزجاج والكوفيين، والفعل مقدّر بعد "لَوْ"، أي: ولو ثبت أنما في الأرض ...
ورجّح هذا الوجه لأن فيه إبقاء "لَوْ" على الاختصاص بالفعل، وفي المراجع تفصيل ممتع.
* والجملة لا محل لها وتحتمل أن تكون:
1 - معطوفة على جملة "لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ ... ".
2 - استئنافيّة.
وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحَرٍ:
وَالْبَحْرُ: الواو: فيها ما يأتي (?):
1 - عاطفة.
2 - حالية.
3 - استئنافيّة.
وَالْبَحْرُ: فيه ما يأتي (?):
1 - العطف على محل "إن" ومعمولها، فموضعها الرفع بالابتداء أو الفاعلية كما تقدَّم، والتقدير عند سيبويه: ولو البحر .. ، وعند المبرد على معنى ما يأتي: ولو ثبت كون الأشجار أقلامًا، وثبت البحر ممدودًا بسبعة أبحر.