أُوْحِىَ: ماض مبني للمفعول، ونائب الفاعل "هو"، وهو عائد الموصول.
إِلَيْكَ: متعلّقان بـ "أُوْحِيَ".
* وجملة: "اتْلُ ... " لا محل لها؛ استئنافيّة بيانية.
* وجملة: "أُوْحِيَ ... " لا محل لها؛ صلة الموصول "مَا".
مِنَ الْكِتَابِ: متعلقان بـ:
1 - محذوف حال من نائب الفاعل لـ "أُوْحِىَ".
2 - "أُوْحِىَ".
وَأَقِمِ: الواو: عاطفة، والفعل أمر، وفاعله" أنت". الصَّلَاةَ: مفعول به منصوب.
* وجملة: "أَقِمِ الصَّلَاةَ" لا محل لها؛ معطوفة على جملة "اتْلُ".
إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ:
إِنَّ: حرف مشبه بالفعل ناسخ للتوكيد. الصَّلَاةَ: اسم "إِنَّ" منصوب.
تَنْهَى: مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة المقدَّرة، والفاعل "هي".
عَنِ الْفَحْشَاءِ: متعلقان بـ "تَنْهَى".
وَالْمُنْكَرِ: معطوف على "الْفَحْشَاءِ" مجرور، فالواو: عاطفة.
* وجملة: "إنّ الصلاة ... " لا محل لها؛ استئنافيّة تعليلية.
* وجملة: "تَنْهَى ... " في محل رفع خبر "إِنَّ".
وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ:
وَلَذِكْرُ: الواو: عاطفة أو استئنافيّة، واللام: لام الابتداء للتوكّيد، و"ذِكْرُ": مبتدأ مرفوع. اللَّهِ: لفظ الجلالة مضاف إليه مجرور. أَكْبَرُ: خبر مرفوع، وهي على بابها من التفضيل.
قال أبو السعود (?): "أي: وللصلاة أكبر من سائر الطاعات ... ، وقيل: ولذكر