1 - مفعول به لفعل محذوف تقديره: "اذكر"؛ واذكر يوم يناديهم ...
2 - العطف على "يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ" في الآية السابقة.
3 - ظرف متعلق بقوله: "قَالَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ" في الآية "63".
والأول أقوى وأرجح.
يُنَادِيهِمْ: مضارع مرفوع، والفاعل "هو"، والهاء: في محل نصب مفعول به.
فَيَقُولُ: الفاء: عاطفة، والمضارع مرفوع، والفاعل "هو".
أَيْنَ: اسم استفهام مبني في محل نصب على الظرفية المكانية متعلّق بمحذوف خبر مقدم.
شُرَكَائِيَ: مبتدأ مؤخر مرفوع، وعلامة رفعه الضمة المقدَّرة على ما قبل ياء المتكلم، والياء في محل جر مضاف إليه.
* وجملة "اذْكُر يَوْمَ" على تقديرها استئنافيّة لا محل لها.
* وجملة: "يُنَادِيهِمْ" في محل جر مضاف إليه.
* وجملة: "يَقُولُ ... " في محل جر، معطوفة على جملة "يُنَادِيهِمْ".
* وجملة "أَيْنَ شُرَكَائِيَ" في محل نصب مقول القول.
الَّذِينَ: في محل رفع صفة لـ"شُرَكَائِيَ".
كُنْتُمْ: ماض ناقص مبني على السكون، والتاء في محل رفع اسمه.
تَزْعُمُونَ: مضارع مرفوع، والواو في محل رفع فاعل، ومفعولاه محذوفان، أي: تزعمونهم شركاء، والأولى في التقدير كما في المغني (?): "تزعمون أنهم شركاء، بدليل "وما نرى معكم شفعاءكم الذين زعمتم أنهم فيكم شركاء، ولأن الغالب على "زعم" ألا يقع على المفعولين صريحًا، بل على "أنّ" وصلتها، ولم يقع في التنزيل إلا كذلك".