* وجملة: "الْحَمْدُ لِلَّهِ" في محل نصب مقول القول.
وَسَلَامٌ: الواو: عاطفة، و"سَلَامٌ" مبتدأ مرفوع، وسّوغ الابتداء بالنكرة هنا أنها للدُّعاء.
عَلَى عِبَادِهِ: متعلِّقان بمحذوف خبر "سَلَامٌ"، والهاء: في محل جَرّ مضاف إليه.
* وجملة: "سَلَامٌ على عباده" معطوفة على جملة "الْحَمْدُ لِلَّهِ" فهي في محل نصب في حيز القول.
الَّذِينَ: اسم موصول مبني في محل جَرّ صفة لـ "عِبَاد".
اصْطَفَى: فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل "هو"، والمفعول به محذوف وهو عائد الموصول؛ أي: اصطفاهم.
* وجملة: "اصْطَفَى" لا محل لها؛ صلة الموصول "الَّذِينَ".
آللَّهُ: الهمزة استفهام للتبكيت والتوبيخ والتهكم بحال المشركين، وفيه تنبيه على موضع التباين بين الله تعالى وبين الأوثان، وهذا الاستفهام هو عن خيرية الذوات جاء على اعتقاد المشركين (?)، ولفظ الجلالة مبتدأ مرفوع.
خَيْرٌ: خبر مرفوع، وقيل إنها على (?):
1 - التفضيل لإلزام المشركين وتنبيههم على خطأ ما ارتكبوا.
2 - أنها صفة لا تفضيل فيها، أي: خير من الخيور.
أَمَّا: "أَم" متصلة عاطفة؛ لأنها استكملت الشروط، والتقدير: أيّهما خير، و"ما" فيها ما يأتي (?):