* وجملة "رَبُّنَا الَّذِي. . ." في محل نصب مقول القول.
* وجملة "أَعْطَى. . ." صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
ثُمَّ هَدَى:
ثُمَّ: حرف عطف. هَدَى: فعل ماض. والفاعل: ضمير مستتر تقديره "هو".
والمفعول محذوف (?)، أي: هداه إلى منكحه ومطعمه ومشربه ومسكنه.
وقيل: هداه إلى الحق.
* وجملة "هَدَى" معطوفة على جملة "أَعْطَى"؛ فهي مثلها لا محل لها من
الإعراب.
{قَالَ فَمَا بَالُ الْقُرُونِ الْأُولَى (51)}
قَالَ: فعل ماض. والفاعل: ضمير مستتر تقديره "هو"، يعود على فرعون.
فَمَا: الفاء صلة، أو عطف على مقدَّر. ما: اسم استفهام في محل رفع مبتدأ.
بَالُ: خبر المبتدأ مرفوع. الْقُرُونِ: مضاف إليه مجرور. الْأُولَى: نعت مجرور.
* وجملة " قَالَ. . ." استئنافيَّة لا محل لها من الإعراب.
* وجملة "فَمَا بَالُ. . ." في محل نصب مقول القول.
قال أبو حيان (?): "لما أجابه موسى بجواب مُسْكِت ولم يقدر فرعون على
معارضته فيه انتقل إلى سؤال آخر، وهو ما حال من هلك من القرون وذلك على
سبيل الرَّوَغان من الاعتراف بما قال موسى، وما أجابه به، والحيدة والمغالطة. . .".
{قَالَ عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي فِي كِتَابٍ لَا يَضِلُّ رَبِّي وَلَا يَنْسَى (52)}
قَالَ عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي فِي كِتَابٍ:
قَالَ: فعل ماض. والفاعل: ضمير تقديره "هو"، أي: موسى.