عَجبًا: لك فيه ما يأتي (?):

1 - خبر "كان" منصوب. "مِنْ آيَاتِنَا": حال منه كما تقدّم.

2 - خبر ثانٍ، "مِنْ آيَاتِنَا" خبر أول، أي: متعلِّق بمحذوف خبر أو العكس.

3 - يجوز أن يكون "عَجَبًا" حالا من الضمير المستتر في متعلِّق "مِنْ آيَاتِنَا".

4 - نعت لموصوف محذوف، أي: آية عَجَبًا، وصفت بالمصدر، أو ذات

عجب.

قال السمين: "وإن كان صفة في المعنى لجماعة، لأنَّ أصله المصدر.

وقيل: عجبًا في الأصل صفة لمحذوف، تقديره: آية عجبًا، وقيل: على

حذف مضاف: أي: آية ذات عَجَب".

* جملة "كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا" في محل رفع خبر لـ "أَنَّ".

جملة "أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ .... كَانُوا" في محل نصب سَدّ مَسَدّ مفعولي

"حَسِبْتَ".

جملة "أَمْ حَسِبْتَ ... " استئنافيّة لا محل لها من الإعراب.

{إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا (10)}

إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ:

إِذْ: وفيه ما يلي (?):

طور بواسطة نورين ميديا © 2015