قال السمين: "وفيه نظر؛ إذ لا يقع المصدر المُعَرَّف موقع الحال إلَّا سماعًا،

نحو "جهدك وطاقتك" ... ولا يُقاس عليه".

* وجملة "أَمْسَكْتُمْ" لا محل لها من الإعراب؛ لأنَّها جواب شرط غير جازم،

وهو "لَوْ".

وَكَانَ الْإِنْسَانُ قَتُورًا:

الواو: استئنافيّة. أو للحال. كَانَ: فعل ماض ناقص. الْإِنْسَانُ: اسم "كَانَ"

مرفوع. قَتُورًا: خبر "كَانَ" منصوب.

* والجملة: 1 - استئنافيّة بيانية لا محل لها من الإعراب.

2 - أو هي في محل نصب حال.

{وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى تِسْعَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ فَاسْالْ بَنِي إِسْرَائِيلَ إِذْ جَاءَهُمْ فَقَالَ لَهُ

فِرْعَوْنُ إِنِّي لَأَظُنُّكَ يَامُوسَى مَسْحُورًا (101)}

وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى تِسْعَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ:

الواو: استئنافيّة. لَقَدْ: تقدَّمت مرارًا، وانظر آية سورة البقرة / 65.

آتَيْنَا مُوسَى: فعل، وفاعل، ومفعول أول. وانظر الآية / 2 من هذه السورة.

تِسْعَ: مفعول به ثانٍ. آيَاتٍ (?): مضاف إليه مجرور.

بَيِّنَاتٍ (?):

1 - صفة لـ "تسع" منصوب مثله، وعلامة نصبه الكسرة عوضًا عن الفتحة.

2 - أو هو نعت لـ "آيات" مجرور مثله.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015