إِذَا: ظرف تجرَّد من معنى الشرط، مبني على السكون في محل نَصْب، وهو
متعلِّق بـ "قَوْلُنَا"، أي: وقت إرادتنا لوجوده.
أَرَدنَاهُ: فعل ماض مبني على السكون، و"نا": ضمير في محل رفع فاعل.
والهاء: في محل نصب مفعول به.
* وجملة "قَوْلُنَا. . . ": استئنافيَّة (?) لبيان كيفية الإبداء والإعادة بعد بيان سهولة
البعث، لا محلَّ لها من الإعراب.
* وجملة "أَرَدنَاهُ" في محل جَرٍّ بالإضافة إلى الظرف.
أَن نَّقُولَ لَهُ:
أَن: حرف مصدري ونصب. نَّقُولَ: فعل مضارع منصوب، والفاعل ضمير تقديره
"نحن". لَهُ: جارّ ومجرور متعلِّق بـ "نَّقُولَ".
* والجملة صلة موصول حرفي لا محلَّ لها من الإعراب.
والمصدر المؤوَّل في محل رفع خبر المبتدأ "قَوْلُنَا" (?).
كُنْ فَيَكُونُ:
تقدَّم إعراب مثل هذه الجملة في سورة البقرة الآية/ 117، وانظر سورة آل
عمران الآية/ 47.
* والجملة في محل نصب مقول القول.
* وأمَّا جملة "فَيَكُونُ" ففيها ما يأتي (?):
1 - معطوفة على مقدَّر تُفْصِحُ عنه الفاء، ويَنْسَحب عليه الكلام، أي: فنقول
ذلك فيكون. كذا عند أبي السعود وعند الجمل.