والنون: للوقاية، والياء: في محل نصب مفعول به أول، والفاعل تقديره (هو).
* وجملة: " كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ" لا محل لها؛ اعتراضية بين الفعل ومفعوله.
- وجواب الشرط "إِن" محذوف للدلالة عليه، وقال أبو السعود "أَنُلْزِمُكُمُوهَا"
جواب رأيتم وسادّ مسدّ جواب الشرط (?).
* وجملة: "وَآتَانِي ... " فيها ما يأتي (?):
1 - اعتراضية بين متعاطفين؛ إن كان الضمير في "عُمِّيَتْ" عائدًا على
"بَيِّنَةٍ".
2 - معطوفة على جملة "كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ"؛ إن كان الضمير في "عُمِّيَتْ"
عائدًا على "رَحْمَةً".
رَحْمَةً: مفعول به ثان منصوب.
مِنْ عِنْدِهِ: في متعلق الجارّ والمجرور ما يأتي (?):
1 - بمحذوف صفة لـ "رَحْمَةً".
2 - "آتَانِي".
فَعُمِّيَتْ: الفاء: عاطفة وعند الهمذاني جواب الشرط (?). والماضي مبني
للمفعول، والتاء: للتأنيث، ونائب الفاعل تقديره (هي) يعود على الى "بَيِّنَةٍ" أو على
الـ "رَحْمَةً"، أو عليهما معًا إن كانا بمعنى واحد.
* وجملة "عُمِّيَتْ" معطوفة على جملة:
1 - "كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ" إن كان نائب الفاعل يعود على "بَيِّنَةٍ".
2 - "آتَانِي رَحْمَةً ... " إن كان الضمير يعود على "رَحْمَةً".