* وجملة: " يُؤْمِنُونَ" في محل جر نعت لـ "قَوْمِ".
* وجملة: "إِنْ أَنَا إِلَّا ... " استئنافيّة تقريرية، فلا محل لها من الإعراب.
* وجملة: "لَا أَمْلِكُ لِنَفسِى نَفْعًا ... " إلى آخر الآية مقول القول في محل نصب.
هُوَ الَّذِى ظًقَكُم مِنْ نَّفْسٍ وَصِدَةٍ وَجَعَلَ مِنهَا زَؤجَهَا لِيَشكُنَ إِلَها فَمًّا
{هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ فَلَمَّا أَثْقَلَتْ دَعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ (189)}
هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ:
هُوَ: في محل رفع مبتدأ. الَّذِى: موصول في محل رفع خبر.
خَلَقَكُمْ: فعل ماض. الكاف: في محل نصب مفعول به.
والفاعل مستتر تقديره: هو.
مِنْ نَفْسٍ: جارّ ومجرور. وَاحِدَةٍ: نعت مجرور.
* وجملة: "خَلَقَكُمْ ... " صلة الموصول لا محل له من الإعراب.
* وجملة: "هُوَ الَّذِى خَلَقَكُمْ ... ".
قيل هو استئناف مسوق لبيان عظم جناية الكفر في معرض التذكير بآية الخلق،
أو هو كلام مبتدأ للتذكير بنعم الله على عباده (?). وعلى القولين: لا محل لها من
الإعراب.
وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا (?):
الواو: عاطفة. جَعَلَ: فعل ماض، وفيه وجهان: