* وجملة: "سَكَتَ عَنْ مُوسَى. . . ":
* جملة شرط غير جازم لا محل لها من الإعراب، أو هي في محل جر بالإضافة إذا أعربت "لَمَّا" حينية.
* وجملة: "أَخَذَ الْأَلْوَاحَ" لا محل لها من الإعراب لوقوعها في حيز جواب "لَمَّا".
وَفِي نُسْخَتِهَا هُدًى وَرَحْمَةٌ (?):
وَفِي: الواو: حالية. فِي: جارّة. نُسْخَتِهَا: مجرور بـ "فِي" والهاء: في محل جر بالإضافة. والجارّ والمجرور متعلق بمحذوف خبر مقدم.
هُدًى: مبتدأ مؤخر، مرفوع، وعلامة رفعه ضمة مقدرة على الألف المثبتة خطا والمحذوفة نطقا. ورحمة: الواو: عاطفة. ومعطوف على المبتدأ مرفوع.
* وجملة: "وَفِي نُسْخَتِهَا هُدًى. . . " في محل نصب حال. قال أبو حيان: من "الْأَلْوَاحَ" أو من ضمير "مُوسَى" والأول أحسن، والمعربون على الأول.
لِلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ (?):
لِلَّذِينَ: اللام: جارّة. الَّذِينَ: موصول في محل جر باللام. وفي الجار والمجرور قولان:
1 - متعلق بمحذوف صفة لـ "هُدًى"، والتقدير: "كائنة للذين. . . ".
2 - هي لام المفعول لأجله غير الصريح. والتقدير: "لأجل الذين. . . ".
هُمْ: في محل رفع مبتدأ.