إعراب الجمل:
* جملة: "اللَّهُ أَعْلَمُ. . . " (?) استئنافيَّة لا محل لها من الإعراب.
* جملة: "يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ. . . "، فيها قولان:
- في محل جر بالإضافة إلى "حَيْثُ"، سواء أعربت (حيث) ظرفًا مجازيًّا أو مفعولًا به على التوسع.
- في محل نصب "صفة" إذا أعربت "حَيْثُ" مفعولًا به، وهو قول الفارسي (?).
* جملة: "سَيُصِيبُ الَّذِينَ. . . " استئنافيَّة لا محل لها من الإعراب.
* جملة: "أَجْرَمُوا" صلة موصول لا محل لها من الإعراب.
* جملة: "كَانُوا يَمْكُرُونَ" صلة موصول حرفي لا محل لها من الإعراب إذا أعربت "مَا" مصدرية. وصلة موصول اسمي لا محل لها من الإعراب إذا أعربت "مَا" اسمًا موصولًا.
* جملة: "يَمْكُرُونَ" في محل نصب خبر "كان".
{فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ (125)}
فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ:
الفاء: استئنافيَّة. وفي إعراب "مَنْ" ما يأتي (?):
1 - اسم شرط مبني في محل رفع مبتدأ.