مجزوم؛ لأنه جواب الشرط، والفاعل مستتر تقديره "هي"، والكاف: في محل نصب مفعول به، والميم للجمع.
* وجملة "تَسُؤْكُمْ" لا محل لها؛ جواب شرط جازم غير مقترن بالفاء.
* والجملة الشرطية "إِنْ تُبْدَ. . . تَسُؤْكُمْ" في محل جَرّ صفة لـ "أَشْيَاءَ".
وَإِنْ تَسْأَلُوا عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ:
وَإِنْ تَسْأَلُوا: الواو: عاطفة. وإِن: شرطية، و"تَسْأَلُوا": فعل مضارع مجزوم فعل الشرط وعلامة جزمه حذف النون. والواو: في محل رفع فاعل.
عَنْهَا: عَنْ: حرف جَرّ، و"ها" ضمير في محل جَرّ، وهما متعلّقان بـ "تَسْأَلُوا".
حِينَ: ظرف زمان منصوب (?) متعلّق بـ (?):
1 - "تَسْأَلُوا"، ولم يقل الزمخشري غيره.
2 - "تُبْدَ لَكُمْ"، أي: تظهر لكم تلك الأشياء حين نزول القرآن.
يُنَزَّلُ: فعل مضارع مبني للمفعول مرفوع. الْقُرْآنُ: نائب فاعل مرفوع. تُبْدَ: مثل الأول، وهو جواب الشرط. لَكُمْ: مثل الأول متعلّق بـ "تُبْدَ".
* وجملة: "وَإِنْ تَسْأَلُوا. . . " في محل جَرّ، معطوفة على جملة "تُبْدَ لَكُمْ".
* وجملة: "يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ" في محل جَرّ مضاف إليه.
* وجملة: "تُبْدَ لَكُمْ. . . " لا محل لها؛ جواب شرط جازم غير مقترن بالفاء.
عَفَا اللَّهُ عَنْهَا:
عَفَا: فعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذُّر. اللَّهُ: لفظ الجلالة فاعل مرفوع. عَنْهَا: مثل الأول متعلّق بـ "عَفَا".
* وجملة: "عَفَا اللَّهُ عَنْهَا" فيها ما يأتي (?):
1 - في محل جَرّ صفة أخرى لـ "أَشْيَاءَ"، والضمير على هذا في "عَنْهَا" يعود