1 - ضمير فصل لا محل له من الإعراب.
2 - ضمير رفع مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ.
الْمَسِيحُ: خبر "هُوَ" مرفوع. وإذا جعلت "هُوَ" ضمير فصل، كان خبر "إنّ". ابْنُ (?): نعت مرفوع، أو بدل من المسيح مرفوع مثله، أو عطف بيان. والأول أثبت وأولى. مَرْيَمَ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة لأنه ممنوع من الصرف فهو علم مؤنث، وقيل إنه أعجمي.
* جملة "كَفَرَ" جواب قسم مقدّر دَلَّ عليه اللام، فلا محل لها من الإعراب.
* وجملة القسم وجوابه استئنافيَّة لا محل لها من الإعراب.
* جملة "قَالُوا" صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
* جملة "إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ" في محل نصب مقول القول.
* جملة "هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ" في محل رفع خبر "إِنَّ". إذا جعلت "هو" ضميرًا مبتدأ.
قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا:
قُلْ: فعل أمر. والفاعل: ضمير مستتر تقديره "أنت".
فَمَنْ: في الفاء: ما يأتي (?):
1 - ذهب أبو حيان والسمين إلى أن الفاء حرف عطف، وهذه الجملة معطوفة على جملة مقدرة قبلها، والتقدير عنده: قل كذبوا -أو ليس الأمر كذلك- فمن يملك.
2 - وذكر أبو السعود أنها الفاء الفصيحة، ثم قدّر شرطًا فقال: "إن كان الأمر كما يزعمون فمن يمنع من قدرته تعالى. . . ".