مِنْهَا: جار ومجرور متعلقان بـ "أَحْسَنَ".
* جملة "وَإِذَا حُيِّيتُمْ. . . " استئنافيّة لا محل لها من الإعراب.
* جملة "حُيِّيتُمْ" في محل جرّ بالإضافة إلى الظرف "إِذَا".
* جملة "فَحَيُّوا" لا محل لها؛ فهي جواب شرط غير جازم.
أَوْ رُدُّوهَا: أَوْ: حرف عطف يفيد التخيير. رُدُّوهَا: فعل أمر مبنيّ على حذف النون. والواو: في محل رفع فاعل. وها: في محل نصب مفعول به.
* والجملة معطوفة على جملة "فَحَيُّوا" فهي مثلها لا محل لها من الإعراب.
قال السمين (?): "أي: رُدُّوا مثلها؛ لأن ردّ عينها محال، فحُذِف المضاف، نحو "وَاسْأَلِ الْقَريَةَ" (?) ".
إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا: إِنَّ: حرف ناسخ. اللَّهَ: لفظ الجلالة اسم "إِنَّ" منصوب. كَانَ: فعل ماض ناسخ، واسمه ضمير مستتر يعود على لفظ الجلالة. عَلَى كُلِّ: جار ومجرور، وشَيْءٍ: مضاف إليه مجرور، والجار متعلّق بالخبر "حَسِيبًا". حَسِيبًا: خبر كَانَ منصوب.
* وجملة "كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا" في محل رفع خبر "إِنَّ".
* وجملة "إِنَّ اللَّهَ كَانَ. . . " استئنافيَّة لا محل لها من الإعراب.
{اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا (87)}
اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ: تقدّم (?) إعراب هذه الجملة في الجزء الثالث. الآية/ 255 من سورة البقرة.