* وجملة "يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا. . . " استئنافيَّة لا محل لها.
* وجملة "آمَنُوا" صلة الموصول لا محل لها.
* وجملة "خُذُوا حِذْرَكُمْ" استئنافيَّة لا محل لها.
* وجملة "انفِرُوا" معطوفة على "خُذُوا حِذْرَكُمْ" فلا محل لها.
* وجملة "انفِرُوا" معطوفة على جملة "فَانفِرُوا ثبُاتٍ" فلا محل لها.
{وَإِنَّ مِنْكُمْ لَمَنْ لَيُبَطِّئَنَّ فَإِنْ أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَالَ قَدْ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيَّ إِذْ لَمْ أَكُنْ مَعَهُمْ شَهِيدًا (72)}
وَإِنَّ مِنْكُمْ لَمَنْ لَيُبَطِّئَنَّ: الواو: استئنافيَّة، إِنَّ: حرف ناسخ. مِنْكُمْ: جار ومجرور متعلّق بمحذوف خبر لـ "إنّ". لَمَنْ: اللام: للتوكيد. مَن: يجوز فيها وجهان:
1 - الأول: اسم موصول.
2 - والثاني: أنه نكرة موصوفة.
وفي الحالين هو اسم مبني على السكون في محل نصب اسم "إِنَّ"، وردّ ابن هشام في مغني اللبيب (?) كون "مَنْ" نكرة.
لَيُبَطِّئَنَّ: في اللام أقوال (?):
1 - هي لام جواب القسم المحذوف على تقدير: وإنّ منكم لمن أقسم باللَّه ليبطئن. وذكر هذا ابن عطية عن الجمهور. والجملتان: القسم وجوابه صلة "مَنْ"، أو في محل نصب صفة على حسب إعراب "ما" موصولة أو نكرة موصوفة. والتقدير: وإن منكم للذي - واللَّه ليبطئن. أو: وإن منكم لفريقًا - واللَّه ليبطئن.