* جملة "ذَلِكَ لِمَنْ. . . " استئنافيَّة لا محل لها من الإعراب.
* وجملة "خَشِيَ الْعَنَتَ" صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ: وَأَنْ: الواو: استئنافيَّة: أَن: حرف مصدري ونصب واستقبال. تَصْبِرُوا: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه حذف النون، والواو: في محل رفع فاعل.
* جملة "تَصْبِرُوا" صلة موصول حرفي لا محل لها من الإعراب. وأنْ وما بعدها في تأويل مصدر في محل رفع مبتدأ، والتقدير: والصبر (?)، أو صبركم.
خَيْرٌ: خبر للمبتدأ مرفوع. لَكُمْ: جار ومجرور متعلقان بـ "خَيْرٌ".
* والجملة الاسمية "صبركم خير لكم" استئنافيَّة لا محل لها من الإعراب.
* وجملة "اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ" جملة مستأنفة تقدّم إعراب مثلها في سورة البقرة الآية/ 218.
وقال الرازي: "وهذا كالمؤكِّد لما ذكره من أنّ الأَوْلَى ترك هذا النكاح. . . ".
{يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (26)}
يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ: يُرِيدُ: فعل مضارع مرفوع. اللَّهُ: لفظ الجلالة فاعل. لِيُبَيِّنَ: في اللام ما يأتي (?):