* وجملة "إِنْ تَابَا" لا محل لها؛ استئنافيَّة.
* وجملة "أَصْلَحَا" لا محل لها؛ معطوفة على جملة "تَابَا".
* وجملة "أَعْرِضُوا" في محل جزم جواب شرط مقترن بالفاء.
* وجملة "إِنَّ اللَّهَ كَانَ. . . " لا محل لها؛ استئنافيَّة تعليليَّة.
* وجملة "كَانَ. . . " في محل رفع خبر "إِنَّ".
{إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (17)}
إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ:
إِنَّمَا: كافة ومكفوفة. التَّوْبَةُ: مبتدأ مرفوع على حذف مضاف، أي: قبول التوبة. عَلَى اللَّهِ: جار. ولفظ الجلالة: مجرور، متعلقان (?):
1 - بمحذوف خبر لـ "التَّوْبَةُ".
2 - بمحذوف حال من شيء محذوف، والتقدير: "إنما التوبة إذا حصلت أو إذ حصلت على اللَّه للذين يعملون. . . " وهو تقدير العكبري.
وقدّر أبو حيان مضافين حذفا من المبتدأ والخبر، فقال: "التقدير إنما قبول التوبة مترتب على فضل اللَّه. فـ "عَلَى" باقية على بابها". أي: الاستعلاء.
لِلَّذِينَ: اللام: حرف جر، الَّذِينَ: اسم موصول مبني في محل جر، وهما متعلقان (?):
1 - بمحذوف خبر لـ "التَّوْبَةُ" إذا تعلق "عَلَى اللَّهِ" بمحذوف حال.
2 - بمحذوف حال عاملها الاستقرار؛ إذا كان الخبر "عَلَى اللَّهِ".