المقدرة على الألف للتعذر، والهاء: في محل نصب مفعول به. الْمَوْتُ: فاعل مرفوع على حذف مضاف، أي: ملائكة الموت. والمصدر المؤول في محل جر بـ "حَتَّى" وهما متعلقان بـ "أَمْسِكُوهُنَّ". أو: فيها ما يأتي (?):

1 - حرف عطف؛ فيكون الجعل غاية لإمساكهنّ أيضًا.

2 - أو بمعنى (إلا أنْ) كالتي في قولهم (لألزمنَّك أو تقضيني حقي) على أحد المعنيين، وعلى هذا المعنى فالجعل ليس غاية لإمساكهنّ في البيوت.

يَجْعَلَ: فعل مضارع منصوب، إما بالعطف على "يتوفى"، وإمّا بـ "أنْ" مضمرة بعد "أو". اللَّهُ: لفظ الجلالة فاعل مرفوع. لَهُنَّ: اللام: حرف جر، والهاء: في محل جر، وهما متعلقان بـ (?):

1 - "يَجْعَلَ" وهو الأظهر.

2 - بمحذوف حال من "سَبِيل"؛ إذ هو في الأصل صفة نكرة قُدّم عليها فنصب حالًا.

هذا إن جعل الجعل بمعنى الشرع أو الخلق.

ولكن إن جعل بمعنى التصيير فيكون "لَهُنَّ" مفعولًا ثانيًا مقدّمًا على الأول "سَبِيلًا" تقديم وجوب؛ لأنهما لو أعيدا إلى المبتدأ والخبر وجب تقديم هذا الخبر لكونه جارًا ومجرورًا، والمبتدأ نكرة غير مفيدة. سَبِيلًا: مفعول به منصوب.

* وجملة "فَإِنْ شَهِدُوا. . . " لا محل لها؛ استئنافيَّة.

* وجملة "فَأَمْسِكُوهُنَّ" في محل جزم جواب الشرط المقترن بالفاء.

* وجملة "يَتَوَفَّاهُنَّ" لا محل لها؛ صلة الموصول الحرفي.

* وجملة "يَجْعَلَ" لا محل لها:

1 - معطوفة على جملة "يَتَوَفَّاهُنَّ".

2 - صلة الموصول الحرفي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015