1 - مصدر مؤكّد، أي: يوصيكم اللَّه بذلك وصيةً.
2 - مصدر في موضع الحال، والعامل فيها "يُوصِيكُمُ". قاله ابن عطية.
3 - منصوبة على الخروج (?): إما من قوله: "فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ"، أو من قوله: "فَهُمْ شُرَكَاءُ فِي الثُّلُثِ" وهذه عبارة تشبه عبارة الكوفيين.
4 - منصوبة باسم الفاعل (?) "مُضَارٍّ"؛ والمضارة لا تقع بالوصية بل بالورثة، لكنه لمّا وصّى اللَّه تعالى بالورثة جعل المضارة الواقعة بهم كأنها واقعة بنفس الوصية مبالغة في ذلك.
مِنَ اللَّهِ: جار ومجرور متعلّقان بمحذوف صفة لـ "وَصِيَّةً". وَاللَّهُ: الواو: استئنافيَّة، ولفظ الجلالة مبتدأ. عَلِيمٌ: خبر مرفوع. حَلِيمٌ: خبر ثان مرفوع.
* وجملة "إِنْ كَانُوا أَكْثَر. . . " لا محل لها؛ معطوفة على الاستئنافية الأخيرة.
* وجملة "فَهُمْ شُرَكَاءُ" في محل جزم جواب الشرط المقترن بالفاء.
* وجملة "يُوصَى بِهَا" في محل جر صفة لـ (وصية).
* وجملة "وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ" على الوجه الأول: مفعول مطلق. لا محل لها؛ استئنافيَّة.
* وجملة "وَاللَّهُ عَلِيمٌ. . . " لا محل لها؛ استئنافيَّة.
فائدة (?) في معنى "الكلالة" واشتقاقها
1 - معنى الكلالة: قيل ما يأتي:
- الميت الذي لا ولد له ولا والد.
- الذي لا والد له فقط.