4 - منصوب بـ "قَالَ" الذي بعده، ورُدّ هذا الرأي؛ لأن "إِذْ" مضاف إلى الجملة بعده. والمضاف إليه لا يعمل في المضاف، وهو عند الزمخشري منصوب بالفعل "قَالُوا".
5 - إِذْ: زائدة (?) ويُعْزَى هذا إلى أبي عبيدة وابن قتيبة. قال أبو حيان: "وهذا ليس بشيء، وكان أبو عبيدة وابن قتيبة ضعيفين في النحو".
6 - ذهب بعضهم إلى أنه بمعنى "قد"، أي: وقد قال ربك.
7 - هو خبر مبتدأ محذوف، والتقدير: ابتداءُ خلقكم وقتُ قول رَبِّك. وهذا مردود؛ لأن ابتداء الخلق لم يكن وقت القول، بل قبله.
8 - منصوب بفعل يناسب السياق، والتقدير: ابتدأ خلقُكم وقت قوله ذلك، وهذا أيضًا مردود للسبب نفسه.
9 - منصوب بـ "أحياكم" مقدّرًا، أي: أحياكم إذ قال. . .، وهذا مردود باختلاف الوقتين.
قَالَ: فعل ماض مبني على الفتح. رَبُّكَ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. والكاف: ضمير متصل في محل جر بالإضافة.
* وجملة: "وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ. . . " استئنافيَّة لا محل لها من الإعراب.
* وجملة "قَالَ رَبُّكَ" في محل جر بالإضافة إلى الظرف "إذ".
لِلْمَلَائِكَةِ: اللام: حرف جر، المَلائِكَةِ: اسم مجرور باللام وعلامة جره الكسرة، وهما متعلّقان بـ "قَالَ". إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً: إِنِّي: إِنَّ: حرف