* وجملة "قَالَ. . . " استئنافيّة لا محلّ لها من الإعراب.

* وجملة "كَذَلِكِ" على تقدير مبتدأ قبله في محل نصب مقول القول.

* وجملة "اللَّهُ يَخلُقُ" في محل نَصْب على البدل من جملة مقول القول.

* وجملة "يَخلُقُ" في محل رفع خبر المبتدأ.

* وجملة "يَشَاءُ" صلة الموصول لا محلّ لها من الإعراب، والرابط محذوف، أي: ما يشاء خلقه.

وانظر تفصيلًا أَوْفَى في الآية المشار إليها.

إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ: تقدَّم إعراب مثل هذه الجمل في الآية/ 117 من سورة البقرة في الجزء الأول: "وإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ".

* وجملة "قَضَى" في محل جر بالإضافة إلى الظرف.

* وجملة "فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ. . . " لا محلّ لها من الإعراب جواب شرط غير جازم.

* وجملة "كُنْ. . . " في محل نصب مقول القول.

* وجملة "فَيَكُونُ" في محل رفع خبر لمبتدأ مقدَّر، أي: فهو يكون.

* والجملة الاسمية "فهو يكون" معطوفة على جملة "فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ. . . "؛ فهي مثلها لا محلّ لها من الإعراب.

قال النحّاس (?): "عطف على "يَقُولُ"، ويجوز أن يكون منقطعًا، أي: فهو يكون".

تنبيه

معظم المعربين من المتقدّمين تخطَّوا هذه الآية لتقدُّم الإعراب فيها، فلم يذكروا فيها شيئًا، وبعضهم ذكرها، وأشار إلى سبق الإعراب فيها، وغالب المعاصرين من المعربين كرروا الحديث فيها مفردات وجملًا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015