4 - خبر مبتدأ مرفوع، أي. هو عيسى. وهو متّجه عند ابن عطيّة.
5 - وذكر الدنوشري أنه توكيد بالمرادف.
6 - وذكر السمين أنه يجوز فيه وجه آخر، وهو أن يكون منصوبًا بإضمار "أعني". وذكر أبو السعود أنه منصوب بإضمار "أعني" مَدْحًا.
ابْنُ مَرْيَمَ: ابْنُ: ويجوز فيه ما يلي (?):
1 - صفة مرفوعة لـ "عِيسَى". ومنعه أبو البقاء.
2 - ذكروا أنه بدل من "عِيسَى". ومنعه أبو البقاء.
3 - عطف بيان من "عِيسَى".
4 - وذكر أبو البقاء أنه خبر مبتدأ محذوف أي: هو ابنُ. . .
مَرْيَمَ: مضاف إليه مجرور وعلامة جرّه الفتحة عوضًا عن الكسرة فهو علم مؤنث أعجمي.
وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ: وَجِيهًا (?): حال منصوب، وصاحبه "عِيسَى"، وقيل: "كَلِمَةٍ".
قال أبو السعود: "وهو حال مقدّرة من "كَلِمَةٍ" فإنها وإن كانت نكرة لكنها صالحة لأن ينتصب بها الحال. . . ".
فِي الدُّنْيَا: جار ومجرور، والجار متعلّق بـ "وَجِيهًا". وَالآخِرَةِ: معطوف على