للماء (?).
وقال سفيان: المصانع التي يكون فيها الماء (?).
وقوله: {لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ} قال ابن عباس: يريد كي تخلدوا (?). وهي اختيار الفراء والزجاج، وابن قتيبة؛ [قال الفراء: كيما يخلدوا (?).
وقال الزجاج: ومعنى {لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ} أي: كي تخلدون، أي: وتتخذون مباني للخلود (?).
وقال ابن قتيبة] (?): وكأنهم كانوا يستوثقون من البناء، والحصون، ويذهبون إلى أنها تحصنهم من قدر الله (?).
وقال ابن عباس وقتادة ومقاتل: {لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ} كأنكم تخلدون (?)