الآية (?).
58 - قوله تعالى: {وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ} ظاهر التفسير إلى آخر الآية.
59 - وقوله: {الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ} مفسر في سورة الأعراف (?). إلى قوله {فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا} قال الكلبي: يقول: فأسأل الخبير بذلك (?). وعلى هذا الكناية في: {بِهِ} تعود إلى ما ذُكر من خلق السماوات، والأرض، والاستواء على العرش، والباء: من صلة الخبير قدم عليه، وذلك الخبير هو: الله -عز وجل-، وقيل: جبريل -عليه السلام- (?). وقيل: هذا الخطاب ظاهره للنبي -صلى الله عليه وسلم- والمراد به غيره (?).