وذكرنا الكلام في هذا عند قوله {فَيَرْكُمَهُ جَمِيعًا} [الأنفال: 37].
والمعنى: يجعل بعض السحاب يركب بعضًا .
قوله {فَتَرَى الْوَدْقَ} يعني: القطر والمطر، في قول المفسرين .
قال الليث: الودقُ: المطر كلُّه شديده وهيّنه. يقال: سحابةٌ وادقة ، وقيل ما يقولون: ودقت تدقُ .
وأنشد أبو عبيدة :