وقال الكلبي: الذي وجد امرأته مع شريك هو عاصم بن عدي، رجع يومًا إلى أهله فوجده على بطن امرأته، فأتى النبي -صلى الله عليه وسلم- وأخبره بما رأى فنزل آية اللعان .
وهذه ثلاثة أقوال في الواجد امرأته مع رجل:
أحدها : أنه هلال بن أمية.
والثاني: أنه عويمر العجلاني.
والثالث: أنه عاصم .