قناعة وَقَنعًا (?) وقُنعَانًا (?)، إذا رضي بما قُسم له وترك المسألة والتعرض (?)
قال ابن السكيت: ومن العرب من أجاز القُنُوع بمعنى القناعة، وكلام العرب الجيد هو الأول (?).
قال أبو زيد: قال بعضهم: القانع: السائل، وقال بعضهم: المتعفف؛ وكلُّ يصلح (?). فذكر الوجهين.
وكقول أبي زيد ذكر أبو عبيدة (?) والزَّجَّاج (?) الوجهين.
وأما المعتر: فقال الأزهري: قال أهل اللغة: المعتر: الذي يُطِيف بك يطلب ما عندك سألك أو سكت عن السؤال (?).
وقال ابن الأعرابي: عررت (?) فلانًا واعتررته وعروته (?) واعتريته (?)، إذا أتيته تطلب معروفه (?).