ابن جبير (?)، وهو قراءة علي وعبد الله: (ووصى ربك) (?).
وقوله تعالى: {وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا} قال الزجاج: أي: وأَمَرَ بالوالدين إحسانًا (?)، والعرب تقول: أوصيك به خيرًا، وآمرك به خيرًا، وكأن معناه: آمرك أن تفعل به، ثم تحذف (أن) فينصب الخبر بالوصية وبالأمر، وأنشد:
عَجِبْتُ مِنْ دَهْماءَ أنْ تَشْكُونا