الإسراع (?)، يقال: أهطع البعير في سيره واستهطع، إذا أسرع (?)، وهو اختيار الزجاج؛ قال: مهطعين: مسرعين، وأنشد (?):
بِدِجْلةَ أَهْلُهَا ولَقَد أراهُمْ (?) ... بِدِجْلةَ مُهْطِعِينَ إلى السّمَاعِ (?)
قال: أي مسرعين (?)، وأنشد أبو عبيدة:
بمُهْطِعٍ سُرُحٍ كأنّ زِمَامَه ... في رأسِ جِذْعٍ من أَوالَ مُشَذَّبِ (?)