قال أبو عبيدة: أهطع وهطع إذا أسرع مقبلًا خائفًا، لا يكون إلا مع خوف (?)، وقال أحمد بن يحيىَّ: المُهطِعُ الذي ينظر في ذُلٍّ وخشوعٍ (?)، وقال ابن جريج: المهطع الساكت المنطلق إلى الهُتافِ إذا هتف هاتفٌ (?) وقال الليث: يقال للرجل إذا أقرَّ وذلَّ قد أهطع (?)، وأنشد:
ونِمْرُ بن سَعْدٍ لي مُطيعٌ ومُهطِعُ (?)
فهذه أربعة أقوال لأهل اللغة في تفسير هذا الحرف، وأما قول