قال أصحابنا (?): وهذه الآية دليل على أن القلوب بيد الله يقلبها كيف شاء، فإذا أراد الكافر أن يؤمن والله تعالى لا يريد إيمانه (?) حال بينه وبين قلبه (?) وإذا أراد المؤمن أن يكفر والله لا يريد كفره حال بينه وبين قلبه.