واستاقوا غنمه، فلما أتوا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال لأسامة: "لم قتلته وقد أسلم؟ " قال: إنما قالها متعوذًا، فقال: "هلَّا شققت عن قلبه؟ " ثم حصل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ديته إلى أهله، ورد عليهم غنمه (?).
وقوله تعالى: {فَتَبَيَّنُوا}. وقرئ (فتثبتوا) (?).
"يقال: تبينت الأمر، أي تأملته وتوسمته، وقد تبين الأمر، يكون لازمًا وواقعًا" (?).
قال أبو عبيد في قوله - صلى الله عليه وسلم -: ["ألا إن التبين من الله -جل ثناؤه-] (?)