{فَوَاحِدَةً} أي: فلينكح كل واحد منكم واحدة (?).
ومن قرأ بالرفع (?) أراد: فواحدةٌ مقنَع، أو فواحدةٌ رضا (?).
وقوله تعالى: {أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ}. يريد من الجواري (?)؛ لأنه لا يلزم فيهن من الحقوق كالذي يلزم في الحرائر، ولا قسمة فيهن باليوم والليلة (?).
ومعنى الأيمان ههنا بيان، تقديره: أو ما ملكتم (?).