التفسير البسيط (صفحة 2766)

وكانت اليهود تستحل ظلم من خالفهم في دينهم، وتقول (?): لا حرج علينا في جنس (?) أموال العرب، قد (?) أحلها الله لنا؛ لأنهم ليسوا على ديننا (?).

و (?) روي في الخبر: أنَّه (?) لَمَّا نزلت هذه الآية، قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: " [كذَّب اللهُ أعداءَ اللهِ] (?)، ما من شيء كان في الجاهلية، إلاَّ وهو [تحت] (?) قَدَمَيَّ، إلاَّ الأمانة. فإنها مُؤَدَّاةٌ إلى البَرِّ والفاجر" (?).

وقال ابن عباس في رواية عطاء (?): الأمِيُّون ههنا: أصحاب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015