وقال الآخر:
يَذمُّونَ للدنيا (?) وهم يَحْلِبونها ... أَفَاوِيقَ (?) حتى ما يَدُرُّ لها ثُعْلُ (?)
أراد: يذمون [الدنيا. فأكَّدَ الكلامَ بالَّلام. وُيروى: (يَذُمُّونَ لِي الدنيا) بالياء.
وقال] (?) أبو علي الفارسي (?): (الإيمان) لا يتعدَّى إلى مفعولين،