التقضي، والليل في المجيء (?).
وقال أبو إسحاق: وقال بعضهم معناه (?): ورب العصر، كما قال: (فورب السماء والأرض) (?) (?).
وقال مقاتل: يعني صلاة العصر أقسم الله بصلاة العصر، وهي الصلاة الوسطى (?)، فقال:
2 - {إِنَّ الْإِنْسَانَ}.
وقال أبو عبيدة (?)، والزجاج (?)، وغيرهما (?): "الإنسان" هاهنا في معنى الناس، وهو اسم الجنس يقع على الجميع كقولهم: كثر الدرهم في أيدي الناس.
قوله تعالى: {لَفِي خُسْر}.