التفسير البسيط (صفحة 13364)

2

التقضي، والليل في المجيء (?).

وقال أبو إسحاق: وقال بعضهم معناه (?): ورب العصر، كما قال: (فورب السماء والأرض) (?) (?).

وقال مقاتل: يعني صلاة العصر أقسم الله بصلاة العصر، وهي الصلاة الوسطى (?)، فقال:

2 - {إِنَّ الْإِنْسَانَ}.

وقال أبو عبيدة (?)، والزجاج (?)، وغيرهما (?): "الإنسان" هاهنا في معنى الناس، وهو اسم الجنس يقع على الجميع كقولهم: كثر الدرهم في أيدي الناس.

قوله تعالى: {لَفِي خُسْر}.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015