وذكرنا ما قيل في تفسير الروح عند قوله: {يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ} (?).
وقوله: {فِيهَا}. أي في ليلة القدر.
قال المفسرون (?): تنزل الملائكة، ومعهم جبريل في ليلة القدر بالرحمة من الله، والسلام على أوليائه، فيصلون ويسلمون علي كل عبد قائم، (أو قاعد) (?) يذكر الله تعالى، (وهذا المعنى روي أيضًا مرفوعًا (?)) (?)، وقال آخرون: إنهم ينزلون إلى السماء الدنيا بكل مَا